(ألنْ تشتاق ؟!)
وكيف أُجيب قاتلتي !!
وجُرح القلبِ لم يبرأ ..
لهيبُ البعدِ كيفَ يُطاق ؟؟؟
ألنْ تذكُري يوماً ؟؟
مناجاتي ، ومأسآتي !؟
ودمعُ العينِ عند فراقْ ؟؟!!
وكم أشتاقْ ؟؟؟؟
وكم مزقتُ خاطِرتي ؟
وكيفَ تثور ثائِرتي !
وحبرُ جفوني كيفَ يُراق ؟
ألن تبكيكِ كلماتِي ؟
ألن تأتيكِ أنَّاتي ؟
وتسقيني أحزانِي بكأسٍ مُره تِرياقْ !!
نعم أشتاق ... !
وليد المصري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق