(يأتني عمري زائرا )
حين يمضغ الكونَ ..السكوتُ
ويلوكُ الصمتَ..البشرُ
تأتي أنت..
بين راحتيك..تسترخي النجمات
وبين عينيك..يتكئ القمر
يستمع الى نجوانا..ينصت
وعلى شفاه الليل
تعلو الابتسامة..
بأيدينا..رُسمت
وحين سئُلت عن عمري..أجبتُ
بعدد ليالي لقانا
سنوات عمري ...حُسبت
مارا احمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق