قصيدة بعنوان الفتاة العذراء
بقلم عطية يوسف
سارت علي ضفاف النيل كالملاك ااذي هبط من السماء
ضرب الهواء طرف ثوبها فطاطات الراس خجلا وحياء
سرت ورائها كي اناجيها قالت رد عليك الجهد والهناء
لست انا المراة التي تهواها بل انا الفتاة العذراء
قال بل انت التي عنها بحث ايتها الانثي الحسناء
هيا نعقد ميثاق العشق علي طهر ونقاء
وليكون الطير والانسان والشجر علينا شهداء
قالت مالي لا اراك الا رجلا ذو قلب تتجاذبه الاهواء
رايت عينيك ترمقني بسهام الغذر والفحشاء
هلا تذكرني حينما تحدثنا منذ اول اللقاء
كنت كالاسد الجائع الباحث عن فريسة انسان او اشلاء
حينما ازاح النسيم عن الوشاح وارتفع الرداء
مارايت منك شيئا دالا علي الاخلاص والوفاء
يا هذا ان العشق ليس ميثاق يعقد في الخفاء
بل هو تعانق القلوب والارواح كالقاء الاحباء
حتي يستقر في الوجدان كااستقرار الاجنة في الاحشاء
بقلم عطية يوسف
سارت علي ضفاف النيل كالملاك ااذي هبط من السماء
ضرب الهواء طرف ثوبها فطاطات الراس خجلا وحياء
سرت ورائها كي اناجيها قالت رد عليك الجهد والهناء
لست انا المراة التي تهواها بل انا الفتاة العذراء
قال بل انت التي عنها بحث ايتها الانثي الحسناء
هيا نعقد ميثاق العشق علي طهر ونقاء
وليكون الطير والانسان والشجر علينا شهداء
قالت مالي لا اراك الا رجلا ذو قلب تتجاذبه الاهواء
رايت عينيك ترمقني بسهام الغذر والفحشاء
هلا تذكرني حينما تحدثنا منذ اول اللقاء
كنت كالاسد الجائع الباحث عن فريسة انسان او اشلاء
حينما ازاح النسيم عن الوشاح وارتفع الرداء
مارايت منك شيئا دالا علي الاخلاص والوفاء
يا هذا ان العشق ليس ميثاق يعقد في الخفاء
بل هو تعانق القلوب والارواح كالقاء الاحباء
حتي يستقر في الوجدان كااستقرار الاجنة في الاحشاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق