ألا في سَكنةِ الرّوحِ انقسامُ
أيا مُلقي القصيدة كم تُلامُ
ففي أبياتك الحُبلى مخاضٌ
وقتلُ السّطرِ يا هذا حرامُ
وتركُ الحرفِ ينعاهُ ارتجافٌ
لشيءٌ موجعٌ فيهِ الكلامُ ..
وغوصُ البحر من غيرِ اكتراثٍ
لأمرٌ لازمٌ فيهِ الصّدامُ ..
فيا ملقي القصائدِ لا تُجازف
ففي أحشائنا ضاعَ السّلامُ
نورالإسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق