كاتب

كاتب

الخميس، 24 مارس 2016

(.الله.حسبى ) ***مجدى صالح

(.الله.حسبى )



نعم.حسبى الله ونعم الوكيل 

فى كل من ظلمنى وكان من 

اسباب حزنى ومعناتى من كثرة جراحى.وايزائى بكل 

السبل والوسائل الممكنة 

والمستعان.بها.من كهوف ظلام.القلب وشرور النفس .

كل.هذا لاجل فرض سلطان 

قوة واستغلال حبى وصدقى 

واحترامى لذاتى وشخصيتى 

هل.من.اجل.حبى تهان كرامتى..لا.والله.بل من اجل 

كرامتى يهون.حبى ومن قبله 

كل حياتى لا.ولم ولن اتهاون ابدا.فى عزتى وعزة



 نفسى مهما.كان.الثمن 

ان.كنت.تحملت.ماتحملته سالفا كان.من.اجل فلذاتى 

صغارا حينها اما وقد اديت 

نحوهم رسالتى واصبح لى 

منهم الكثير من الاحفاد وهم 


حقا.من اسرار.سعادتى القوية



وجعلتنى ازيد من ضغطى فى تحملى على امل 

اختلاق امل فى اصلاح الحياة ولكن زاد الغرور قوة 

وشراسة الى حد اعتقادهم 

انى فى حالة استسلام تام 

هكذا.فهموا بل امنوا به ولم 

يفهموا ان هذا كان منى صبرا 

على امل اختلاق الامل فى 

تخطى عتبات الغرور والعودة 

لقوة الحب والتمسك لااستمرار 



الحياة ولكن هيهات

التمسك كان ومازال باالقضاء 

على كل معانى الحب وانهاء 

الحياة بداية بحياتى انا بااصرار وعناد 



عجيب اذن كما.قلت.وامنت ومصرا

عليه اعتقادا وايمانا حقا 

حسبى الله ونعم والوكيل 

.................. ........


مجدى صالح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق