(وللماء مأرب أخرى)
وابتدى بينا الطريق وابتيدنا
كان القدرهوالصديق والتقينا
كنت خايف من فراق قبل اللقى
ياما قلبى داق جراح تعبت منه دا انسقى
خايف لقلبى يدوق سعادة ومنه حياته تنسرق
دا القلب ياما داق مرارهوالى دايما ينحرق
قلت أقرب حتى أجرب مع الحذر
وفى النهاية حكم الأمور للقدر
وسيبت نفسى وقلت أهى رحلة سفر
توهت فى خيال فيه كنت سابق للقمر
ونسيت ساعتها حتى اسمى إنى عمر
مالحقت اكمل واعيش فى حلمى
ولا حتى أرتب خطى وكلمى
وميه ساقعه على راسى تجرى
مفيش حد يسألنى إيه إلى حصل
لأن أنا الوحيد الى شوفت عملى
تحياتى ،بقلم عمر جميل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق