( أجمــل الفتيـــات )
لــم تتطـــرق العاطفـــة حيــاتى
...
منـــذ تقَدّمــت و تفـوّقــت عليها طموحـاتــــى
و رغــم ذلك نَشبَـــت بـ أحـلامـــى نيـران اشعلـــت ذاتــى
و التى رافضـــة مع نفســــــى معـانـاتــــــــى
و فـى يــوم لاقيتهــا وكـان هـــو ميقـاتـــــى
و قـابلتهـــا و تعـرفنــا بـ البـدايــــــــاتِ
صـافحتهــا ، أحببتهـــا
و تعـــــددت مـا بيننـــا اللقــــاءات
راسلتهــــا ، حادثتهــــا
و قــرّبــــت مــا بيننـــا المكـالمـــات
فـ هــا هــى حبيبتــــى
أجمـــــل و أرق الفتيـــــــات
ذات حُسّــــن و اجمـــل الفـاتنــــات
صفــــاء قلبهــــا يفيـــض بـ الحــــــب
كـ أنهـــــــــــــــــار و شـــــــــــــــلالات
رحيـــــــــــق عطـرهــــا ينثـــر شـــذى الـــوردات
فـ يـالـــه مِـن حـــــــب
و يـالهـــــا مِن حبيبــــــــة
تمتــــــــــلك مِن الرِقّـــــة صفــــــات
يصعـــب علــىّ مِـن ذاك الحــب إفـــــــلات
بقلم محمد مدحت عبد الرؤف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق