.
أحـبـبـتــــــــهـا
صـبــــت يـنـابـيـــع الـصـبـابـة فـى أنـــــهـار قـلـبـــهـا
وعـزفـت مـــذامـيـر الـهــوى نـغـمـآ عـلـى أوتـــــارهـا
واسـدل الـلـيــــل نـصـفـه الـثـانـى عـلـى عـيــــونـهـا
وتــــلاه فـجــــــر رســـم الـضـيـــــاء بـنـــــــوره عـلـى
قســـــــمـات وجـهـهـا
يـالـيـــــــل قـد أتـيـتــــــــك مـسـتـغـفـرآ لـحـبـــــــهـا
يـا صـبــــــح هـلا أتـيــــت أتـلـو عـلـيــــك مـا جــــرى
مـن عـشـــــــقـهـا
أيـضـيــــع عـمــــرى راهـبـــــــآ عـلـى الـصـــــــــــراط
الـمـســــتـقـيــــم بـيــــــن شـــــفـاهــــهـا
أيـمــــوت شـــوقـى لاهـثـــآ بـيـــــن الـنــســـــــائــم
طـائـفــــــات تـجـــــــول حــــــــــول هـــــــدبـــــــــهـا
أيـظـــــــــــل عـشـــــــقـى مـعـلـــــقـآ كـطــــــــــوق
الـيـاســـــمـيـــن يلـتـــــــف حــــــــــول جـيـــــــــدها
أحـبـبـتـــهـا وسـأبـقـى عـمـــرى راهـبـآ لـحـسنـــهـا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق