شوقآآ غلاب يعصرنى للفؤااد نجواااك
فكيف النداء والعيون لصدق الهوى بالبعاد
وكم مع الليل لطيفك تحاكى بينناا الأنفاس
وان دجى الليل خيالآ بأهات ودفء الأحضان
وأن الأشجان لشهد جميل بين الوصال فى الخيال
فكم تتراااكم الاوجاااع بين الضلووع والاهاات
فتناادى مثلى العااشقين للهوى توسلآ للغرااام
وان القيود فى البعد بينناا فتحكمت الأوصاال
فماا منا للتحدى مستحيلآ غير الأصرار للبقاء
وها هى القيود تربعت فأن هناك أنفاس الوصال
والشوق كالنار بلهيب يشتعل فى الفؤاد
فهيا نكسر طوق الاشواق بتنهيدات الاحضان
همساتى . محمدحارس
2017/9/3
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق